يصل سندباد و رفاقه علي بابا و ياسمينة و العم علاء الدين الى قرية جفت فيها المياه، و يتعرفوا الى رجل فقير يخبرهم ان الماء يباع من قبل الحاكم بأسعار مرتفعه، و من لم يستطع دفع ضريبة الماء يؤخذ ابنه للخدمة فى بيت الحاكم و يتطوع سندباد بدلا عن احد الاولاد للخدمة فى بيت الحاكم محاولا اكتشاف مصدر الماء، لكن رسول الحاكم يذهب به لناطور الثلج الذى يجمد سندباد حباً فى رؤية الاولاد الصغار مجمدين فى الثلج. و يحاول كل من علي بابا و العم علاء الدين مع ياسمينه و ايضا سكان القرية انقاذ سندباد و الاولاد الصغار الذى سبق تجميدهم.